قصة اختى جعلتنى خول ونكتنى فى طيظى

انا اسمى حمادة عمرى 19 سنة واختى الكبيرة اسمها فاطمة 33 سنة واختى كانت متزوجة واطلقت وجاءت للبيت واقيمت معنا واختى كانت بتحبنى اوى من وانا صغير واول ما رجعت البيت اصبحت تتقارب منى اوى ولكنى كنت بستغرب انها دائما تضربنى على طيظى وانا اقولها انا كبرت على كدة الكلام داة وانا صغير واختى تقولى وانا بحب اعمل فيك تعال وتمسكنى تنيمنى على بطنى وتضربنى على طيظى بدلع ورقة بس كنت بحس احساس غريب اوى خصوصا ان اختى كانت دائما تخاطبنى كأنى بنت فتقول لى يا دلوعة انتى يا حلوة يا قمورة كلام كله كأنه موجه لبنت وكانت تقولى وهى بتضربنى على طيظى اة منك انتى يا حلوة ادوب انا فى الطيظ الحلوة داة كنت بحس ان اختى مش بتهرج بالعكس كنت بحس كأنها ولد ماسك بنت وبيستمتع بالعب فى طيظها ومع الوقت والتكرار بداءت احس بمتعة رهيبة فى تهريجها المستمر معى بهذه الطريقة حتى جاء يوم وكنت استحم وعارى تمام واختى دخلت الحمام وانا اتكسفت منها اوى واعطتها ضهرى قالت لى انتى اتكسفتى يا بنوتى انا لازم اخليك تبطل تتكسف من اختك وهاحميك بايديا وفعلا مسكت ضهرى ودعكتوا بالصابون ونزلت على طيظى بداءت تدعك طيظى وفجاءة جسمى كله اتنفض لما حسيت بصبع اختى فى طيظى وشهقت اوى اختى ضحكت وقالت لى انا قولت انك عايزة تتجوزى يا حلوة واختى راحت دخلت صبعها كله فى طيظى انا قولتلها انتى بتعملى اية قالت لى ببعبصك فى طيظك يا حلوة انا حسيت احساس رهيب من بعبوصها ال فى طيظى ومن كلمة يا حلوة وبداءت اختى تقولى واطئ علشان ابعبصك حلو ووجدت نفسى اوطئ كأنى عبد لها وفعلا اختى راحت دعكت ايدها بالصابون ودخلت بعبوصين مع بعض جوة طيظى وانا بداءت اتلوى واصرخ من المتعة واختى تضحك وتقولى صرخ اوى يا خول انا سمعت كلمة خول من اختى حسيت خرم طيظى اتفتح اكترا وحست فجاءة اختى رزعتنى بعبوص ثالث مع الاتنين ال جوة طيظى وانا صرخت اوى وقولت لاختى احححححح كتيرا ثلاث صوابع مش قادر قالت لى واطئ اوى يا خول انا هفشخك يا متناك وكلمة متناك من اختى كانت لها تأثير جامد اوى حتى اختى حسيت وقالت لى خرم طيظك بيتفتح كدة لية يا خول انت عايز زبر ينيكيك تعال وانا اديك الزبر ال يفشحك ما فهمتش اختى تقصد اية لكن وجدتها تفتح المياه على جسمى وتغسل جسمى كويس وهى بتبعبصنى وقالت لى امشى وانا مبعبصك كدة انا قولت لاختى همشى على فين قالت لى دخلتك يا خول هنيكيك واكيفك واختى اخدتنى على قضة نومها وقالت لى انزل على ركبك يا خول وغمض عينيك وقولت لها هتعملى فيه اية قالت لى هنيكيك يا خول وثوانى وانا مغمض وحسيت بحاجة على شفايفى زاى الخيارة كدة فتحت شوفت اختى لابسة زبر صناعى طويل وتخين اوى انا قولت لها يا لهوى وطلعت منى زاى ما اكون بنت بالظبط اختى ضحكت اوى وقالت لى من دلوقتى بتقول يا لهوى يا خول وحطيت الزبر فى بقى وقالت لى مص زبرى يا خول وبداءت امص زبر اختى اممممممممممم اممممممم واختى تقولى انت شرموطة مش خول مصك حلو اوى مص الزبر ال هيفشخ طيظك دلوقتى يا خول ومصيت الزبر كله وحطتوا كله جوة بقى واختى مسكت راسى وبداءت تنكنى فى بقى وقالت لى تعال على السرير وفلقس طيظك يا خول علشان افتحك يا متناك هاخليك تعشق زبرى وفعلا بداءت اتخذ وضعية الكلب وافلقس طيظى واختى تضربنى على طيظى برجليها وانا اقولها اححححححح حلو اوى كدة اضربينى برجليك على طيظى واختى تقولى يا خول انا هاخليك اكبر خول فى الدنيا وراحت ضربتنى برجلها فى خرم طيظى صرخت اوى وقالت لى خرم طيظك وجعك قولت لها اة اوى قالت لى انا هاخليها يوجعك اكترا وبداءت تضبط راس زبرها على خرم طيظى وتدخل راس زبرها وتطلعوا وبداءت تنكنى براس زبرها وهى تقولى افشخ طيظك بايديك يا خول كلمة خول من بق اختى كانها كلمة مدح كنت بنبسط اوى وبهيج اكتر مش عارف لية وفشخت طيظى بايديا وفجاءة حسيت بزبر اختى بيدخل جوة طيظى زاى الصاروخ وكنت بصراخ اوى اةةةةةةةةةةة لا لا مش قادر زبرك كبير اوى اححححححح انا هاموت اختى راحت ضربتنى جامد اوى على طيظى وقالت لى يا خول افشخ طيظك اكترا وعنف اختى معى هيجنى اكترا فشخت طيظى على الاخر وحسيت ان طيظى هتتقطع وفجاءة حسيت بزبر اختى رشق فى طيظى زاى الطلقة صرخت بأعلى صوت عندى اختى ضحكت وقالت لى يا خربيت عقلك انت رقعت صرخة ولا اكبر شرموطة بتتناك كل النسوان ال فى العمارة دلوقتى هيقولوا فى متناكة بتتفشخ وانا كنت فى عالم تانى وانا حاسس بزبر اختى كله لغاية البضان راشق فى طيظى واختى ركبت على ضهرى وزبرها فى طيظى وهمست فى ودانى وقالت لى مبسوطة يا متناكة قولت لها اوى اوى قالت لى انت اية وانا زبرى فى طيظك قولت لها انا خول يا اختى يا حبيبتى قالت لى واية كمان قولت لها وانا متناك كمان قالت لى واية كمان قولت لها وانا شرموطة قالت لى واية كمان قولت لها وانا متناكة قالت لى طيب استعدى يا متناكة وحسيت فجاءة بزبر اختى بيطلع لنصوا من طيظى ويدخل تانى للعمق بقوة وبداءت اصرخ مع اول رزعة من زبر اختى واختى فضلت تطلع وتدخل وتنيكنى بزبرها فى طيظى زاى ما تكون راجل فحل بينيك اكبر شرموطة وبداءت احس بطيظى وسعت اوى واتكيفت مع حجم الزبر الكبير ال بينكنى وفجاءة واختى بتنكنى مسكتنى من وسطى وبداءت ترزع جامد اوى فى الحظة داة حسيت بماء سخن اوى بيضرب فى طيظى فعرفت ان اختى نزلت ماءه كسها وهى تظل تنكنى لغاية ما نزلت كل ال فى كسها وطلعت زبرها من طيظى ومسكتنى من شعرى وبصيت فى عينيه وضربتنى بالقلم على خدى وقالت لى اتفتحت يا خول انت من انهاردة عبد لزبرى وضربتنى قلم تانى على خدى وانا عينيه كانت نعسانه زاى المخمورة من الزبر ال فشخ طيظى وكنت مستمتع واختى بتشرمطنى وتضربنى بالقلم وتقولى يا خول ونامت على السرير وانا نمت جنبها ابص لعينها واقولها كدة تخلينى خول وشرموطة انا حياتى كلها اصبحت بين ايديكى واختى قالت لى انبسطت ولا لا قولت لها انا عمرى ما اتخيلت ان فى متعة كدة اختى ضحكت اوى وقالت لى فى متع كتير اوى يا حبيبى فى الجنس ونمنا وانا حاطط راسئ على زبر اختى وغمضت عينيه وروحت فى النوم واصبحت عاشق لزبر اختى