اضغط علي اعلان

اضغط علي اعلان

قصه المعلمه ناديه وحب السحاق

المعلمه نادبه 37 سنه ست جدعه بنت بلد دايما بتحب تكون على حق كانت متزوجه من اربع سنين واتطلقت لاسباب


قهريه وكان جوزها متجوز عليها ست تانيه يعتبر تعداد ناديه فى الزواج الزوجه التانبه اتطلفت وكان معاها تلات بنات


اكبرهم 17 سنه مخطوبه من رفاعى مقاول مشهور وعندها ندى واميرة وهناء الكبيرة


بعد تعب امها من مسوليه القهوة قررت انها تمسك القهوة وتدير النشاط وكانت القهوة زى الساعه لاهتمامها بيها

وانها كانت بتابع الشغل بعنايه وقدرت انها تجدد القهوة وتعمل شويه ديكورات حلوة وترجع الروح تانى فيها


وقدعملت بجهد لكى ترتقى بعملها ويكون النجاح حليف له

بدايه السحاق كانت مع ضرتها وتستمتع معاها وكانت دى بدايه السحاق

وبعد طلاقها من زوجها اتعرفت على ماجدة جارتها من نفس سن ناديه اكتشفت حبها للسحاق

تتذكر ناديه فى احدى الليالى جاءتها جارنها ماجدة رنت باب الجرس فى احدى ليالى الشتاء القارص ترتجف


وبسبب عدم وجود زوجها خائفه وترتعش من صوت الرعد المرتفع وطلبت منها النوم بجوار فراشها وكانت السماء تصب

الامطار بغزراة وعلمت منها انها بردانه وترتعش من شدة البرد

فامت ناديه على الفور بالترحيب بها وقامت باعداد مشروب ساخن لها وقامت بسحب الاغطيه الثقيله حتى شعرت

ماجدة بالدف وجلست ناديه بجوار ماجدة تواسيها

ناديه : عامله ايه دلوقتى يا قمررررر بقينا حلوين شكلك بتتدلعى عشان احمد جوزك مش هنا هههههههههه

ماجدة: لا بجد يا ناديه مش عارفه ليه انا تعبانه وخايفه وكنت لوحدى والوحدة خنقه

ناديه :: ههههههه ايوة كدة خليكى فرش روقى كدة يا حبيبتى اجيبلك تتعشى عشان يبقى عيش وملح

وتناولو العشاء وبدوا بنوبات الضحك والهزار ولفت ناديه ذراعيها حول ماجدة وبدات تمسك نهودها ايه الحلاوة دى


يا بختك يا احمد وماجدة مستمعه بكلام ناديه شكلك كنتى مجننه الشباب وانتى فى سن المراهقه


واخذت تحرك اصابعها نحو حلماتها من فوق القميص وبسبب عدم لبس حماله كان الشعور جنسى باحت


وبدات ماجدة تتهرب من الموقف وناديه تتمادى ويدها تغوص على فى صدرها المتنفخ المليى وبدا مابين فخداى ماجدة

فابعدت ماجدة يد ناديه ووجدت ناديه امامها وبدات تلمس يداها شعرها وفقدت ماجدة النطق والكلام

وتقول لها ما رايك بمرة واحدة نحس الاحساس الجميل ونبعد عن لحظه البرد والرعشه

فارتعشت ماجدة من كلام ناديه مابيكى يا اختاة هل تحبى السحاق وتريدين ان امارسو معاكى

ناديه : نعم يا يا ماجدة انه شعور رائع ومذاق جنسى جميل


ماجدة : لم تتجرا على الكلام لكونها وقعت فى فخ الشهوة

وهمت بها ناديه تمص شفتيها قبله خفيفه ففتحت لها شفتياها وبدا تمص لسانها حتى وصلت الى قبله ساخنه

وبدات تمسك بثدى وتدعك فيهم تم ادخلت الحلمات الى فمى وماجدة امممممممممممم اة اووووووووووووووة اووووف


اااااااااااااااااااااح وتركتها تخترق فمى بقبلات ساخنه وانا جسمى مليى بالحرارة والرغبه حتى ادركت عنفها باللحس


وبدات ارصع والحس كسها كاننى جائعه امسكت يداى ماجدة التى كانت تلعب بكسى بسرعه وتعض شفايفى بطريفه


ساخنه ارتعش لها كل سائر جسدى والى ان انتهت من التهام كسى ولحسه مددتها امامى على بطنها


امسكتها من طيازها الكبيرة التى اريد ان انيكها منها بدات ادععكها بيدى وصوابعى تخترق خرم الدبر وتصرخ اااااااااااااه

وبدان الحس بلسانى دبرها واتجهت نحو كسها المفتوح امامى والحس بلسانى وهى ترتعش وادخلت اصبعى بفتحه


مهبلها وهى تصرخ والحس عسلها او مياة شهواتها التى كان طعمها احلى من العسل


بدا نجرب مع بعض جميع الاوضاع حتى اصبحت اجسامنا ترتعش من اللذة


ونمت واسيقظت على فمها يخترق كسى وبعد ان تذوقت طعم كسى ووجدتها فى مزاج جيد وكان النوم يدعبنى وهى


ماسكه كسى دعك ومص وظلنا طوال الليل تحدق بجسدى وتمسك نهودى وظللت مستمعه بها ووعدنا بعضنا ان يبقى سر


بيننا وسرنا نتلقى كثير منها نسرق اللحظات الجميله وترجع للطبيعه مرة اخرى

واصبحت انا وماجدة كالمتزوجين الى ان طلبت منى اشراك زوجها ويكون بينا لقاء جنسى ثلاثى


لما يعود من سفرة على الفور

وبداءت امارس نشاطى اليومى بالقهوة اتابع العمل

المعلمه : شد حيلك شويه يا جمعه ونزل الطلبات للناس

جمعه : بصراحه يا معلمه الشغل تقل عليا وعايز واحد معايا يساعدنى

المعلمه : شوف واحد انت بمعرفتك ابن حلال يكون عايز ياكل عيش


جمعه : موجود يا معلمه اخويا فرج


المعلمه : هاتو معاك بكرة روح شوف شغلك

___________________________________ _______________


-------------------------------------------------------------


وطبعا بعد الشقاء والتعب من الشغل كان يومى كالاتى طول اليوم بالمقهى واخر النهار اكون بالبيت ارعى بناتى وكل حين التفى بماجدة

ورجعت للوراء وانا متزوجه من زوجى وافتكرت المشاكل التى نشبت بيننا


ولم اجد سبيل للهروب فكان دائما ترودنى افكار غريبه وخوف من المستفبل وخوفى على بناتى فانا اتخدت بناتى بحكم قضاء واخاف من الزواج لحرمانى منهم

وكنت كثيرا ما اضع الشهوة وحبى للزواج جنبا لحبى لبناتى

وتذكرت يام عشتها مع ضرتى فهى اول ماعلمتنى الصحاق وحوالتنى لسحاقيه


وفى الفصل التانى ساروى لكم قصتى مع صرتى

واخر تطورات مع ماجدة وزوجها انتظرونى الجزء التانى

مشاهدة وقراءة ممتعه


مع تمنياتى لكم بقضاء وقت سعيد


وانتظرونى بالجزء التانى واحداث ساخنه

جاسر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

خول يجد زوجته تمص ب سائق كبير

  مشاهدة فيلم   إضغط علي مشاهدة فيلم ثم تخطي إعلان و  انْتِظار  15 ثواني  لتخطي حجب