اضغط علي اعلان

اضغط علي اعلان

قصة صديقى الديوث وزوجته

اسمى صلاح كانت امنية حياتى انيك وحدة قدام جوزها لم اعرف كيف يكون السبيل الى تنفيذ رغبتى هذه .ولكن كنت ادخل على مواقع قصص السكس وكنت اترك تعليقا لى وفى نهاية التعليق اترك رقم تليفونى.
ظللت على هذا المنوال وانا اتنقل من موقع لاخر واترك رقمى فى نهاية كل قصة .ومرت الايام بل والشهور وانا لا اتلقى سوى مكالمات بسيطة من بنات مراهقات لا تتعدى علاقاتى بهم اكثر من السكس فون وبعد فترة يغلق الهاتف ولا تجد لهم اثرا .وايضا كانت هناك بعض المكالمات من السوالب وهذا ليس نوعى المفضل.الى ان جاء لى اتصال فى وقت متأخر من الليل وكان زوج يريد ان انيك مراته بالتليفون وهو سوف يفتح الإسبيكر ويسمع نيكى لها وقلت حين ذاك لقد عثرت على ما أريد .وبعد تأوهات من زوجته اللبوة وهو يسمع نيكى لزوجته حتى اتت شهوته وشهوتها وأغلقو الهاتف دون كلمة وداع .
ياااه على حظى عمرى ماهلاقى متعتى فى ان اجد زوجة انيكها حقيقي قدام زوجها.هذا ما قلته لنفسى.ومرت الايام وبصراحة يأست وشلت الموضوع من دماغى الى ان جائنى اتصال ذات يوم وكان المتصل رجل نبرة صوته تقول انه قد تخطى الستين من عمره.قال لى (انا جبت رقمك من موقع كذا ففرحت جدا حين قال لى ذلك لانى فهمت انه ديوث .ولكن خفت انه يريدنى نيك زوجته بالتليفون فقط كسابقه.ولكنه قال انا من اسكندرية وعاوزك تيجى تقعد معانا يومين انا وزوجتى الجميلة المثيرة .استغربت من كلامه وقلت فى نفسى مثيرة ايه ياعم دى زمانها جلد على عضم.وكأنه يقرأ افكارى قال متخافشى انا كبير بس زوجتى اصغر منى بعشرين سنة .رقص زبري فرحا .وبدون وعى وجدتنى اقول له ممكن تديهالى اكلمها.وبالفعل اعطاها لى وكأنها كانت تجلس جانبه..
وكأننى اسمع صوت بنت عشرين عاما.كم.كان.جميل ومثير صوتها لدرجة ان زبرى وقف حديد من محن صوتها وطريقة الدلع الأنثوية التى كانت تتحدث معى بها.اما انا كأن اتفتحت ليا طاقة القدر زى مبنقول فى مصر.قلت لها لولا انى بالعمل لجئت لك الان ولكن اجازتى بعد يومين اتفقت مع زوجها وفى الميعاد المحدد كنت هناك وانا طالع سلم العمارة خالجنى بعض الشعور بالخوف فأنا من الغردقة وها انا فى اسكندرية ولا اعلم ان كان ما جئت لاجله هذا حقيقى ام انها خدعة ورائها مصيبة سوداءخاصة وان هذه هى المرة الاولى التى افعل فيها ذلك .ولم ادرى بنفسى الا وانا ادق جرس الشقة وهنا كانت المفاجئة التى طردت من رأسى هذه الافكار السوداوية.فأنا اقف وجها لوجه امام ملكة جمال الكون .وانا لا ابالغ فى هذا الوصف طبعا كنا على اتصال ببعض طول الطريق وكانت تعلم اننى من يطرق الباب فكانت بيضاء كالثلج طويلة بزازها نافرة امامها يقفان فى شموخ وكأنهم اسدين كانت ترتدى روب قصير الى مافوق الركبة وانا اقف فى ذهول فانا لم اتوقع ان تكون بهذا الجمال وبهذه الاثارة.
واستيقظت من غفوتى على صوت يأتى من خلفها وظهر امامى شخص فعلا عجوز ولكنه ماسك نفسه زى مبنقول وقال اتفضل يابنى انت صلاح جاوبته وانا ابلع ريقى الجاف نعم انا صلاح دخلت وجلست بالصاله وأكلنا وقال لى .انت صحتك كويسة ردت مراته قالت وشكله اجمل مما توقعت .قال ادخل غير هدومك وريح شوية من السفر وبعدين بالليل نسهر لانى كنت واصل الفجر.بس نوم ايه هوا انا رايح انام ومين يجيله نوم والفرسة دى جنبه دا انا كنت حاسس بنبض كسها وانا بسلم عليها .دخلت اغير هدومى واذا بها خلفى تقول انا طلعتلك غيار من بتوع جوزى.تلبسه قلتلها شكرا انا عامل حسابى ففوجئت بزوجها يقول ياريت تلبس برموده خفيف عشان عاوز اشوف زبرك وهوا واقف وانت باصص على مراتى .،نفذت ما طلبه وانتظرونى بالجزء الثانى لاحكى لكم ما حدث امام هذا الزوج بينى وبين زوجته الجميلة.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

خول يجد زوجته تمص ب سائق كبير

  مشاهدة فيلم   إضغط علي مشاهدة فيلم ثم تخطي إعلان و  انْتِظار  15 ثواني  لتخطي حجب